Home
Categories
Blog
My Writings
Subscribe
Login
Sign Up
Download App
نصيب الورد
تهاني محسن
Completed
0.00 - write a review
Reads
422
Votes
43
Chapters
43
Read Time
4h 19m
Start Reading
Bookmark
Private
Public
About The Book
شعر 'عبد الحميد' بالمرارة والحزن للنقص الموجود في منزله والذي لم يستطع تعويضه بكل الملايين التي يملكها.
أصبح في الثامنة والثلاثين من عمره ولم يعرف بعد معنى الأستقرار والحب في أسرته الصغيرة..
فطلب من شقيقته 'حنان' مساعدته في البحث عن عروس تعاني من عيوب ظاهرة في جسدها، لكسر غرور زوجته 'نرجس' حين تراها وتدرك ما فضل عليها.. ولكنه اشترط على العروس
Copyright
All Rights Reserved
Story Accent
:
General Accent
Romance
#اجتماعية
#كوميدية
#ابتلاء
Table Of Contents
١-عبد الحميد
٢-في فرنسا
٣-طلب مستعجل
٤-أول خطوة
٥-عقد القرآن
٦-العروسة
٧-لازم
٨-أول لقاء
٩-الفندق
١٠-السعادة
١١-قوة الصبر
١٢-نورها
١٣-ملاك
١٤-أمل
١٥-إهتمام
١٦-دوري!
١٧-الحب للجميع
١٨-"نصيب الورد"
١٩-رحمة
٢٠-حقنة قاتلة
٢١-العصفورة
٢٢-غيرة
٢٣-ندم
٢٤-البداية
٢٥-علامة إستفهام
٢٦-توليب
٢٧-صفقة
٢٨-نقص
٢٩-الأهم
٣٠-في الجبل
٣١-إستعدادات
٣٢-الذنب
٣٣-ضرة
٣٤-مكان
٣٥-الروسية
٣٦-الحلال
٣٧-المشاعر
٣٨-طلقة واحدة
٣٩-شاكر
٤٠-جهنم
٤١-الصدمة
٤٢-الحب يصنع المعجزات
٤٣-روحي و أ...
Share to Social Media
You may also like
ذكــــرى
عيسوي بن هاشم
قصة حب حاتم ونهلة التي تحاكى بها الغريب قبل القريب ، ومع وجود مؤامرات من صديقتها للتفريق بينهم ونشر
12
0
0
حارس الأميرة الشخصي
kafo sama
فِي عَصْرٍ مَا, ظَهْرٌ هُوَ مُحَاولًا حِمَايَتَهَا, كُلٌّ مَا فَعِلَّةٌ هُوَ الوُقُوفُ بِجَانِبِهَا,
9438
53
18
الثياب المرقعة
زاجل مصر
بقلم/ أشرف مصطفى إهداء إلى كل فتاة بحثَت عن حبيب على قارعة طريق، وتعجَّلت الرزق الحلال، فلم ت
201
0
7
أَمْطَارُ الحُبِّ وَالسَّرَابُ
حروف منثورة
فصول وخواطر في فلسفة الحبّ والغزل مؤمن عفيفي إهــداء من صاحبنا إلى لميته إلى ذات لمياء المضيئ
261
0
21
مناسك الحب
عابر الثقافية
الكاتب: د. عمار عبد الغني
1259
0
19
حكاية غرام
سحر الروايات
بقلم/رانيا أبوريه إهداء شكرا لزوجي وشريكي بالحياة شكرا لكل من ساندني وشجعني
312
0
6
صدفة
tafra books
بقلم/ياسمين سامح عفره اهداء لكل من تردد ولم يفعلها فقط افعلها...
205
1
18
بعد الرحيل
حروف منثورة
رواية شيرين حسين إهداء إهداءٌ إلى كُلِّ مَنْ سانَدَني مَعنَويًا وسلامًا على كُلِّ لَيِّنٍ سَليمِ
266
0
23
Write and publish your own books and novels NOW,
From Here
.